الأحد، 23 مايو 2010

تقبيلك لطفلك يعود عليه بالعافية والصحة



اكدت حقائق ان لأمهات المهدهدات لمشاعر أطفالهن يخفضن ـ من دون أن يعلمن ـ من هرمونات القلق والتوتر التي ترتبط بالعديد من الأمراض. فقد أكدت دراسة جديدة أن الأم الحنونة، التي تقبل طفلها تمنحه المزيد من الفوائد الصحية أكثر مما تتخيل. وألمحت الدراسة الى أن خبرات الطفولة المبكرة يدوم أثرها على الصحة وقد تعرض الشخص لخطر ظهور أورام مزمنة من جراء رد فعل جهاز المناعة المكتسبة, وهو خط الدفاع الأول للجسم ضد الأمراض.
غير أن الأم التي تقبل وتهدهد طفلها تحمي وتقلل من قلق وتوتر الطفل المبهم لديه, وتعمل في الوقت نفسه على تهدئة الهرمونات التي قد تسهم في ظهور الأورام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق